حادثة أليمة عاشتها ولاية صفاقس وذهبت
ضحيتها أم وأستاذة جامعية في الهندسة ، هبّت لانقاذ ابنها من القطار فراحت ضحية
معه وماتا الاثنين معا : الأم وابنها “آدم” ،
وقد خلّف
هذا الحادث الأليم لوعة كبيرة لدى كل من يعرف هذه السيدة ذات ال35 سنة والتي غادرت
الحياة وهي تحاول انقاذ فلذة كبدها.
0 commentaires: